مع تقدم فعاليات كأس العالم البرازيل 2014 FIFA، تزداد أهمية العروض التي
يقدمها المرشحون لجائزة Hyundai لأفضل لاعب شاب ضمن منتخباتهم. وبفضل
مساهماتهم يؤكدون على صوابية وضع الثقة في الشباب من قبل المدربين الذين
يجرؤون على المجازفة بإشراكهم.
كما حدث منذ أيام قليلة، سيتصدر من جديد الجناح الأيسر الهولندي الفذ ممفيس ديباي عناوين صحف اليوم فبعد أن سجل هدف الفوز على أستراليا في المباراة الأولى. عاد ليثبت علّو كعبه في المباراة أمام تشيلي وبلغ أوجه عندما نفّذ هجمة مرتدة سجل من خلالها هدف تأكيد الفوز والصدارة بالعلامة الكاملة.
وسجل زميله تيرنس كونجولو أول ظهور له في أم البطولات، رغم أنه لم يلعب سوى الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء. وفي نفس الوقت، وعلى بعد آلاف الكيلومترات، تمكن المهاجم الأسترالي آدم تاجارت من بدء المباراة كأساسي لأول مرة في هذه المنافسة وكان ذلك أمام أسبانيا. لكن لسوء حظه، لم ينجح هو وفريقه في التغلب على بطل العالم الحالي، وتعيّن على اللاعب رقم 9 مغادرة أرضية الملعب في الشوط الثاني.
وفي وقت لاحق، قرّر المدرب الكرواتي نيكو كوفاتش المراهنة على اثنين من المرشحين في الشوط الثاني من المواجهة أمام المكسيك. بما أنه كانت هناك حاجة ماسة للفوز من أجل البقاء في العرس العالمي، قرّر المدير الفني إشراك أنتي ريبتش وماتيو كوفاسيتش. بيد أن أحد منهما لم يتمكّن من تشكيل خطورة على مرمى الخصم، علاوة على أن اللاعب رقم 16 لم يستطع إنهاء المباراة بعد طرده بسبب تدخّل عنيف بحق لاعب مكسيكي.
في اليوم التالي...
إذا كانت هذه الجولة من المباريات قد اتسمت بطابع حماسي، فالمباريات التي سنشهدها غداً لن تقل فرجة. فقد يظهر في أول مباراتين في اليوم أربعة لاعبين واعدين. سيكون خوسيه ماريا خيمينيز حاضراً بكل تأكيد في قلب دفاع تشكيلة أوروجواي، بينما يُرجح أن يمنح المدرب روي هودجسون بعض الدقائق للثلاثي رحيم ستيرلينج وروس باركلي ولوك شو ضمن منتخب إنجلترا الذي سيراهن على المواهب الشابة بعد إقصائه مبكراً.
بضع ساعات بعد ذلك، سيحاول خوان فرناندو كوينتيرو، الذي أبهر الجميع في مباراته الأخيرة مع كولومبيا، تقديم أداء متميز مرة أخرى في اللقاء أمام اليابان، في حين أن زميله إيدير بالانتا سيطمح بخوض دقائقه الأولى في البطولة. شأنه في ذلك شأن لاعب كوت ديفوار سايوبا ماندي ولاعب اليونان ستيفانوس كابينو، رغم أن هذا الأخير يحظى بإمكانيات ضئيلة للمشاركة.
كما حدث منذ أيام قليلة، سيتصدر من جديد الجناح الأيسر الهولندي الفذ ممفيس ديباي عناوين صحف اليوم فبعد أن سجل هدف الفوز على أستراليا في المباراة الأولى. عاد ليثبت علّو كعبه في المباراة أمام تشيلي وبلغ أوجه عندما نفّذ هجمة مرتدة سجل من خلالها هدف تأكيد الفوز والصدارة بالعلامة الكاملة.
وسجل زميله تيرنس كونجولو أول ظهور له في أم البطولات، رغم أنه لم يلعب سوى الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء. وفي نفس الوقت، وعلى بعد آلاف الكيلومترات، تمكن المهاجم الأسترالي آدم تاجارت من بدء المباراة كأساسي لأول مرة في هذه المنافسة وكان ذلك أمام أسبانيا. لكن لسوء حظه، لم ينجح هو وفريقه في التغلب على بطل العالم الحالي، وتعيّن على اللاعب رقم 9 مغادرة أرضية الملعب في الشوط الثاني.
وفي وقت لاحق، قرّر المدرب الكرواتي نيكو كوفاتش المراهنة على اثنين من المرشحين في الشوط الثاني من المواجهة أمام المكسيك. بما أنه كانت هناك حاجة ماسة للفوز من أجل البقاء في العرس العالمي، قرّر المدير الفني إشراك أنتي ريبتش وماتيو كوفاسيتش. بيد أن أحد منهما لم يتمكّن من تشكيل خطورة على مرمى الخصم، علاوة على أن اللاعب رقم 16 لم يستطع إنهاء المباراة بعد طرده بسبب تدخّل عنيف بحق لاعب مكسيكي.
في اليوم التالي...
إذا كانت هذه الجولة من المباريات قد اتسمت بطابع حماسي، فالمباريات التي سنشهدها غداً لن تقل فرجة. فقد يظهر في أول مباراتين في اليوم أربعة لاعبين واعدين. سيكون خوسيه ماريا خيمينيز حاضراً بكل تأكيد في قلب دفاع تشكيلة أوروجواي، بينما يُرجح أن يمنح المدرب روي هودجسون بعض الدقائق للثلاثي رحيم ستيرلينج وروس باركلي ولوك شو ضمن منتخب إنجلترا الذي سيراهن على المواهب الشابة بعد إقصائه مبكراً.
بضع ساعات بعد ذلك، سيحاول خوان فرناندو كوينتيرو، الذي أبهر الجميع في مباراته الأخيرة مع كولومبيا، تقديم أداء متميز مرة أخرى في اللقاء أمام اليابان، في حين أن زميله إيدير بالانتا سيطمح بخوض دقائقه الأولى في البطولة. شأنه في ذلك شأن لاعب كوت ديفوار سايوبا ماندي ولاعب اليونان ستيفانوس كابينو، رغم أن هذا الأخير يحظى بإمكانيات ضئيلة للمشاركة.
المشاركات
0 التعليقات: