لا مفر من البقاء..
وصلت كوستاريكا بأمان إلى الدور ثُمن النهائي من بطولة كأس العالم وأصبحت قريبة للغاية من مواجهة ثاني مجموعة "كولومبيا،كوت ديفوار،اليابان واليونان" وغالبا ما سيكون الفريق الإيفواري في مواجهتها بهذا الدور، تفوق فريق "إل تيكوس " وتجمع مئات الآلاف من الكوستاريكيين في كبرى ساحاتهم ليشهدوا لحظة من العظمة قلما تشهد البلد وكرة قدمهم المغمورة كما لاعبيها مثلها.
هل كما قال بول وانشوب مساعد المدرب ونجم كوستاريكا السابق مونديال 2002 بأن كوستاريكا تريد الاستمرار في إبهار العالم، أم أن حدودها واضحة؟ برأيي أنها قد تكون حدودها واضحة ولها نهاية ولكنها لن تتوقف عن تقديم مباريات ملحمية.
إبهار العالم، مرة واثنين و...
إبهار العالم، مرة واثنين و...
أولًا أتوقف للحديث عن السيد خورخي لويس بينتو والذي درب فرق كولومبية عديدة ونجح في تطوير بعض اللاعبين، أخفق مع كوستاريكا مرة وقد سنحت له الفرصة في هذا المونديال ليقرأه الجميع ويعرف عنه وعن أسلوبه.
صاحب الـ61 عامًا والذي تحطمت سيارته من 6 أشهر وضاع معها المُفكرة التي يحتفظ بها بكل أرقام الشخصيات المُقربة وغير المُقربة،الأصدقاء، اللاعبين، وغيرهم، ليجلس أمام العديد من تسجيلات وأشرطة المنتخبات المُنافسة له ليدرسها ويعيدها أكثر من مرة متوقفًا أمام لقطة أو تحرك أو انتشار ما، هذا ليس بمستغرب على بينتو الذي قبل أن يهزم إيطاليا قال أنه شاهد 30 مباراة لهم في المونديال منذ 1978 وحتى الآن.
صاحب الـ61 عامًا والذي تحطمت سيارته من 6 أشهر وضاع معها المُفكرة التي يحتفظ بها بكل أرقام الشخصيات المُقربة وغير المُقربة،الأصدقاء، اللاعبين، وغيرهم، ليجلس أمام العديد من تسجيلات وأشرطة المنتخبات المُنافسة له ليدرسها ويعيدها أكثر من مرة متوقفًا أمام لقطة أو تحرك أو انتشار ما، هذا ليس بمستغرب على بينتو الذي قبل أن يهزم إيطاليا قال أنه شاهد 30 مباراة لهم في المونديال منذ 1978 وحتى الآن.
0 التعليقات: